إهداء
" إلى من حللت ملكة بشرفة الحياة ...
إلى من دخلت قلبي كفجر ..
عيناها دوامتين من عويل قلبي الأخرس ..
إليهما أحدق .. ومعهما أسير في الشوارع ..
يشرق الليل ...
تنطفئ فقاعات الوجوه حولي ..
ويقترب فجري مني في منعطف ما ..
إليك .. "
الجميع كان قد سألني عن فجري و المنعطف القادم عندما قرأوا هذا الإهداء في رسالة تخرجي , التزمت الصمت حينها فحديث الليل تنقصه الدقة دائماً , وكما تعلمون فإن للتفاصيل في قصص الحب نكهة محببة .
إلى من دخلت قلبي كفجر ..
عيناها دوامتين من عويل قلبي الأخرس ..
إليهما أحدق .. ومعهما أسير في الشوارع ..
يشرق الليل ...
تنطفئ فقاعات الوجوه حولي ..
ويقترب فجري مني في منعطف ما ..
إليك .. "
الجميع كان قد سألني عن فجري و المنعطف القادم عندما قرأوا هذا الإهداء في رسالة تخرجي , التزمت الصمت حينها فحديث الليل تنقصه الدقة دائماً , وكما تعلمون فإن للتفاصيل في قصص الحب نكهة محببة .
أما إهدائي في هذه اللحظات فأكتبه :
لكل نساء العالمين .... إلا ( ... )
فهي فقط - كما عهدتها دائماً - من تستطيع ملأ الفراغ !
No comments:
Post a Comment